أختي وجع الورد
كم تألمت عندما رأيت كلمات تهدد هذا الصرح العظيم
بالاغلاق......
فقد كان صرحاً راقياً وما زال كذلك وسيبقى باذن الله
فالأسرة الواحدة لا يمكن ان تبتعد عن ذويها الى الأبد
فلا بد وان يعود الغائب الى بلده
والطير الى موطنه
والطفل الى أمه
والأعضاء الى منتداهم الذي مثل لهم الحياة بصورة مختلفة وجميلة
فلا يستطيع الأخ ان يعيش بدون اخيه
وهذه رسالة من كل قلوبنا الى جميع الغائبين بسبب ظروفهم
أن يعودوا الى صرحهم الذي شيدوه بأنفسهم
تقبلي مروري واطالتي